وكان ومن أوائل أنجازاتها هو ضمان لغة محايدة بين الجنسين في مشروع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وتضيف "أظن أن هذه المعضلة الكبرى التي خلفها تنميط الجمال ووضع معايير صارمة لشكل المرأة: عدم الرضا عما نحن عليه والإحساس الدائم بالنقص".
فتاة صغيرة تكتب على السبورة في مدرسة تدعمها اليونيسف في وسط تيغراي، إثيوبيا.
ومن نفس المنطلق، تقول الشاعرة رشا عمران "أفكر أحيانا لماذا لا تكتب الشاعرات عن أجساد الرجال بوصفها أجسادا مثالية؟ لماذا لا ينشغل الرجل بشكله وسنه وتجاعيده مثل المرأة؟ لماذا إعلانات التجميل وعملياته موجهة دائما للنساء لا للرجال؟ حتى من يعملون في مهنة التمثيل، جاك نيكلسون مثلا تقدم في السن، وكسب وزنا كبيرا، وترهل جسده ومع ذلك ما زال يحظى بأدوار بطولة".
وزن مثالي وتوازن هرموني.. فوائد تناول الكربوهيدرات للمرأة
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
وعن جرأة الكتابة، تؤكد رشا "إنها ليست منقطعة عن سياق عام في الحياة، أقصد اكتشاف حقي في أن أكون كما أنا عليه، نفسيا وجسديا".
كما انتقد البعض هذه التغيرات بوصفها "تأثرا بالغرب"، وتجاهلا للقيم والأعراف السائدة في المجتمعات العربية.
المقطع السابق، كما قد لا يخفى على كثير منكم، هو للشاعر نزار قباني من قصيدة "أحبك". وهي اليوم، لا تزال المرأة متداولة بكثرة على المواقع الإلكترونية بوصفها من أجمل قصائد الحب، رغم أنها بالتأكيد ليست أهم ولا أجمل ما كتبه قباني، ولا تلخص إطلاقا إرثه الشعري، لكن انتشارها الكبير دليل على السائد انقر هنا في الصورة النمطية للأنثى المرغوبة.
والعنف ضد المرأة هو وباء يؤثر على جميع البلدان، حتى تلك التي حققت تقدما جديرا بالثناء في مجالات أخرى.
وفي هنا ختام الاجتماع، قال رئيس الجمعية العامة تشابا كوروشي إن المحادثة كانت "الأكثر إثارة للاهتمام والأكثر إلهاماً" التي سمعها منذ وصوله إلى نيويورك.
لإني استخدم الكرسي المتحرك، فسأصب مشاعري في هذه العبارات: الأشخاص المختلفون هم اشخاص قادرون، وهم أشخاص فريدون كذلك. وهم يعانون دائما من التباعد الاجتماعي والعزلة الذاتية بسبب الافتقار إلى التعاطف وغياب الإدماج وضعف القبول.
إجازة أبوة أطول في منطقة مزيد من المعلومات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.. مطلب واضح من جهات صنع القرار وفقًا لأحدث أبحاث هيئة الأمم المتحدة للمرأة
ومع ذلك، فإن الأحوال في المنزل أفسدت الفرص المتاحة انقر هنا للمرأة لتحقيق النجاح الذي أتيح للرجال وتمتع به، ولا تزال النساء العاملات عمومًا مسؤولات عن العمل المنزلي ورعاية الأطفال مما يؤدي إلى ما يسمى «عبء مزدوج» لا يسمح لكثير من النساء بالوقت والطاقة للنجاح في حياتهن المهنية.